حنين للقاء ساخن، أغرت حارس أمن المباني في مخبزي. أطلقت براعتي الجذابة، وضمنت رحلة مدهشة، بلغت ذروتها في فوضى ورضا.
بعد يوم طويل ومتعب، وجدت نفسي أمام منزل حراس البوابة. عندما اقتربت من الباب، شعرت بالحرارة تشع من الداخل. المنظر المثير لها، مرتدية زي قصير، كان كافيًا لإشعال شرارة الرغبة بداخلي. كانت تعرف بالضبط ما أريد وكانت أكثر من راغبة في إعطائه لي. كان إغراءها لا يقاوم، وقبل أن أعرف ذلك، كنا محبوسين في عناق عاطفي. اجتمعت شفاهنا بقبلة نارية، مشعلة اللهب التي انتشرت في جميع أنحاء أجسادنا. تراكم التوقع بينما خلعنا بعضنا البعض، كاشفين بشرتنا العارية عن هواء الليل البارد. بدأ العمل الحقيقي عندما ركبتني، ركبتوني بهجرة برية تركتني بلا أنفاس. كانت حركات خبيرها تلهث من أجل التنفس، ويدي تلمس وردفها بينما تركبني بقوة وأكثر صلابة. كانت الذروة متفجرة، تاركة لنا كلاهما يلهثان ويشبعان. كانت ليلة من العاطفة تركت لي الشوق للمزيد.