حادثة الطهي تؤدي إلى مغامرة غير متوقعة لأمهاته في المطبخ. مقيدة ومكممة، تصبح النجم الغير مقصود لتخيلاته الغريبة المتعلقة بالطعام.
يجد بوبز نفسه في وضع لزج عندما يكتشف أن والدته تنخرط في المطبخ وتكتمت. تلمح ابتسامتها المشاغبة إلى سر مثير، كان على وشك الكشف عنه. عندما التقطت الكاميرا كل تفصيلة تستحق اللعاب، لم يستطع بوبز إلا أن يشعر بالإثارة في عروقه. كان منظر والدته المقيدة والمكممة، المعلقة من السقف، وليمة لعينيه. لكن هذا لم يكن مسعى طهي عادي. كان هذا وصفة للشهوة، مزيجًا من الشهوة والأذى لا يمكن إلا للأم والابن أن يختلطا. كان الهواء سميكًا بالترقب عندما اقترب بوبز، والتقط أنفاسه في حلقه. ما هو الدور الملتوي الذي ستستغرقه هذه المغامرة الصالحة للأكل؟ فقط سيخبرنا الوقت. ولكن شيئًا واحدًا مؤكدًا، لم يكن هذا يومًا عاديًا في منزل بوبز. كان هذا بمثابة وصفة للرغبة، وليمة للحواس، وطعم للمحرمات.