بعد جدال ساخن مع أخي، أغرتني زوجته لممارسة الجنس. على الرغم من التردد الأولي، استسلمت لسحرها الذي لا يقاوم وانغمسنا في لقاء عاطفي.
في ذلك اليوم، جاء زوج أختي إلى منزلنا وأغويني. كان دائمًا يلمح إلى شيء ما، لكنني لم آخذه على محمل الجد. ولكن في ذلك اليوم كان مصممًا حقًا ولم أستطع مقاومة تقدمه. ذهبنا إلى غرفة النوم وبدأنا في خلع ملابس بعضنا البعض. كنت خائفًا قليلاً في البداية، ولكن بعد ذلك تسلمت العاطفة وأنا فقط تركت نفسي. صنعنا الحب على السرير، جربنا مواقف مختلفة حتى وجدنا الموقف الذي أعطانا أكبر متعة. بعد فترة، انتقلنا إلى الأريكة وتابعنا علاقتنا العاطفية. كانت التجربة مكثفة ومثيرة، وكنت أعرف أنني سأتذكرها لفترة طويلة. على الرغم من أننا كنا مصدومين قليلاً مما حدث، قررنا الاحتفاظ بها سراً. كانت لقاءًا مجنونًا لا يُنسى جعلني أشعر بالحماس والذنب في نفس الوقت.