سيدة جامعية تأخذ محاضرات أساتذتها في رحلة مجنونة. تهيمن عليه بالسوط، وتدفعه إلى حدوده في عرض ملتوي للقوة والخضوع.
في منعطف ملتوي للأحداث، يجد أستاذ جامعي نفسه تحت رحمة إحدى طالباته. تتحول الطاولات بينما تتحكم في قاعة المحاضرات، تلزم الأستاذ بكرسي وتخضعه لسلسلة من العقوبات المهينة. السيدة المرتدية للجلد والدانتيل، لا تترك أي جزء من جسده دون أن تمس. تضربه، وتجلده، وتغريه بكل أداة تحت تصرفها. يصبح الفصل الدراسي مسرحًا للعذاب النقي حيث يضطر الأستاذ إلى تحمل نزوات سادية. ولكن العقاب هو البداية فقط. مع زيادة التوتر، تكشف السيدة عن نواياها الحقيقية. إنها لا تعاقبه فحسب، بل تلبي أيضًا رغباتها الخاصة. يصبح الأستاذ لعبتها، مشاركًا راغبًا في لعبتها الملتوية للهيمنة والخضوع. تصبح قاعة المحاضرة ملعبًا لجنس العبودية الغريب، شهادة على قوة السيدة المطيعة والأطوال التي ستذهب إليها لإشباع رغباتها.