بعد تخرجها حديثًا، تصادف فتاتنا البريئة والدها الزوجي المنحرف. تصادم الصدمة والرغبة عندما يأخذها بعمق وشدة. لقاء محظور لأول مرة، حيث تلتقي البراءة بالانحراف في جنس عائلي متشدد.
بعد تخرجها من الجامعة، عادت فتاتنا البريئة والحلوة إلى المنزل لعائلتها المحبة. ولكن لم يعلموا إلا قليلاً، كان لدى الجار المنحرف خطط أخرى لهذه السيدة الشابة. كان الرجل العجوز، برغباته المريضة، يراقبها وهي تكبر وكانت حريصًا على الاستفادة منها الآن وهي وحدها. كانت الأسرة خارج اليوم، تاركة الفتاة عرضة لنواياه الملتوية. عندما دخلت الفتاة المنزل، خرج المنحرف من مخبئه، كاشفًا عن رغباته المنحرفة. على الرغم من صدمتها وخوفها الأولي، وجدت الفتاة نفسها تستسلم لغرائزها البدائية. كانت اللقاء مكثفة وخامة، وهي تجربة لأول مرة تركتها مهزوزة ومبهجة. هذه قصة براءة ضائعة، لقاء محرم سيجعلك تتساءل عن حدود الرغبة والأخلاق.