امرأة مطيعة مقيدة ومكممة، تقابل مقاومتها بالتخدير. إنها مقيدة، ومكتومة، ومهيمنة، ويتم استبدال سعادتها بالألم. هذا مجال من الانضباط والسيطرة، حيث الموافقة غير ذات صلة.
في عالم الانضباط هو القاعدة، تجد امرأة شابة نفسها مهدئة ومقيدة لأفعالها. تتكشف المشهد مع ربطها، وتكميم فمها، وتجميد جسدها. منظرها وهي تكافح ضد قيودها هو شهادة على تحديها، لكنه لا يؤدي إلا إلى إثارة الحماس في الغرفة. الرجل المسؤول، وهو طالب تأديبي صارم، يستمتع بمعاقبتها بأكثر الطرق القاسية الممكنة. يغريها بأصابعه، مما يجعلها تئن وتتلوى في العذاب. تلتقط الكاميرا كل لحظة من كفاحها، كل لحظات اللذة وصرخة الألم التي تهرب من شفتيها. مع اشتداد العقاب، تزداد الإثارة. يسر الرجل باختناقها، ومشاهدتها تتدحرج عيناها من المتعة. منظر الرجل المقيد والمكمم هو مشهد يستحق المشاهدة، شهادة على قوة الانضباط والعقاب.