يتم القبض على شاب يسرق هاتفًا في المكتب ويتم أخذه إلى المرآب للعقاب. تهيمن عليه زوجة الرئيس بقضيبها الكبير في مواقف مختلفة، مما يتركه مرهقًا وراضيًا.
بعد سرقة هاتف من مكتب زملاء العمل في العمل، يقرر رئيسه تعليم الشاب درسًا في السرقة. يأمر المراهق بالانحناء وتلقي جلد تأديبي قاسٍ في المكتب. بعد أن فوجئ بالعقوبة المفاجئة، يُترك الشاب في وضع ضعيف حيث يطلق الرئيس غضبه، تاركًا إياه عاريًا تمامًا وتحت رحمة رغباته المهيمنة. يأخذ الرئيس فم الشاب، يدخل قضيبه الكبير بعمق داخله، معلمًا له دروسًا عن السرقة والعواقب التي تأتي معها. الشاب، الذي يدرك تمامًا خطأه، يُترَك بتقدير عميق لقوة الهيمنة وأهمية احترام ممتلكات الآخرين.