ماري بيث هاجلين تجري مقابلة مع مدير صارم للحصول على وظيفة تدريسية. خلال لقائهما الخاص، يبدأ المدير في لقاء شرجي مكثف، يدفع حدودها.
بعد مقابلة في وقت متأخر من الليل، تجد ماري بيث هاجلين، معلمة مشهورة في ولاية أيوا، نفسها في وضع مخيف مع طالب. تتصاعد اللقاء غير المتوقع إلى موعد ساخن في غرفة فندق، حيث تتضاءل حدود الاحترافية وتتحول إلى تجربة مجنونة لا تُنسى. يقودها الشاب، الذي يتطلع لاستكشاف المحرمات، عبر منطقة غير مألوفة من المتعة الشرجية، مما يتركها تتوق إلى المزيد. مع حلول الليل، تزداد شدة اتصالهما، وتتوج بثنائية تركتهما بلا أنفاس وتشتهي المزيد. أصبحت الأريكة ملعبهما، حيث أمتعها بمهارة في مواقف مختلفة، كل واحد يدفع حدودها. تم التقاط العاطفة الخام بينهما على الكاميرا، مما يخلق تذكارًا دائمًا بأجسادهما المحرمة.