سارة كايز، عاهرة يائسة، تبحث عن رحلة في سيارة، مما يؤدي إلى لقاء ساخن. الرجل المثلي في منتصف العمر يأخذها بشغف من الخلف، يخلق مشهدًا عاطفيًا في الهواء الطلق.
سارة كايز، امرأة مذهلة ومغرية، تجد نفسها في وضع محفوف بالمخاطر. إنها في حاجة ماسة إلى النقد البارد والشديد، ويقودها بحثها اليائس إلى موقف سيارات معزول. خطتها؟ للحصول على ركوب من مشارك مستعد، بوعد بأكثر من مجرد قيادة. عندما تتكئ في سيارة، تقابل بيد مشدودة على ظهرها، مما يدفعها إلى الأمام. التوقعات تتزايد عندما تشعر بقضيب مشدود ضد مؤخرتها، والهواء البارد لموقف السيارات يزيد فقط من إثارةها. يتحكم السائق، الحريص على خدماتها، ويكتشف جسدها وهو يعمل بشكل مجنون. تسخن المشهد عندما ينحني عليها فوق غطاء السيارة، ويغرق قضيبه فيها. الوضع العام يضيف فقط إلى الإثارة، ويزيد من خطر أن يتم القبض عليه يغذي شغفهما. تنتهي اللقاء بنهاية فوضوية، تترك سارة كاس راضية والسائق حريص على المزيد.