ميغان ساجيز، مراهقة متمردة، تسرق من المركز التجاري، مما يؤدي إلى لقاء متوتر مع شرطي صارم. يتم أخذها إلى المكتب، حيث تسخن الأمور بلقاء عاطفي يتم تصويره على الكاميرا المغلقة.
بعد يوم روتيني من الأذى بالتجزئة، حوصرت ميغان ساج من قبل شرطي المركز التجاري اليقظ في حدود مركز التسوق موقف سيارات مقفر. الضابط، شخصية صارمة وتأديبية، لم يضيع الوقت في مرافقة اللص الشاب إلى منزله لمحاضرة صارمة وعقاب مناسب. بمجرد دخول مكتبه، أمر الضابط بنظرة فولاذية ميغان على ركبتيها. كانت أمرًا لم تجرؤ على تحديه أبدًا. طعت، وفتحت سرواله لتكشف عن قضيب رجولي نابض. التقت شفتيها حوله، والتقت عيناها بالضباط من خلال كاميرا CCTV، وهو اعتراف صامت بتجاوزها. الضاغط، الذي يستمتع بسلطته، قاد ميغان إلى منزله، حيث كانت العقوبة الحقيقية تنتظر. عارية، أُجبرت على تدليك مكتبه، طواياها الرطبة تبتلع صلابته. كانت اللقاء شهادة على شقيتها، وهو سر مشترك بين الضابط وكاميرا CCTT. كان درسًا لم تنساه، حكاية تحذيرية لجميع الرافعين الطموحين.