جلسة اختناق وحشية تتحول إلى كابوس مملوء بالشذوذ حيث يخضع الطفل السكري للتقيؤ والتبول. يهيمن السيد بالصفعات والبصق، مما يخلق تجربة قاسية ومكثفة.
مشهد الاختناق الوحشي يؤدي إلى رحلة مجنونة حيث يتم تغطية وجه الضحية بطبقة سميكة من البصق. يسر الجاني بدفع الحدود، مما يؤدي إلى تقيؤ الضحية على نفسها. ولكن الشذوذ لا يتوقف عند هذا الحد. يتم إجبار الضحية على الاختناع ببوسها، مما يضيف طبقة إضافية من الإذلال إلى المشهد المكثف بالفعل. يستمر الجاني في صفع الضحية وتقييدها، مما يجعلها في حالة من الخضوع النقي. يأخذ المشهد منعطفًا نحو لعب البول، مع إجبار الضحايا على شرب شخ دافئ. يستمتع الجاني بجعلهم يختنقون به، مما يزيد من إذلالهم وإهانتهم. هذا المشهد ليس لضعاف القلوب، ولكن لأولئك الذين يتوقون إلى التطرف، إنه يجب مشاهدته.