خيال مكان العمل للسكرتيرات الشقي يتحول إلى حقيقة BDSM. مقيدة وتتعرض للضرب، تستسلم للجنس العنيف، وتسلم السيطرة لرئيسها المهيمن. وظيفة المكتب هذه لها تطور مثير.
في عرض مثير للعب بالسلطة، تجد سكرتيرة مطيعة نفسها مقيدة ومصفوعة من قبل صاحب العمل المهيمن. يصبح المكتب ملعبًا لرغباتهم الملتوية كخط بين التشويش المهني والشخصي. السكرتيرة، مرتدية ملابسها الجذابة، مربوطة بلا حول ولا قوة على كرسيها، مكشوفة مؤخرتها لمتعة رئيسها. يأخذ وقته، يغريها ويعذبها بكل ضربة قاسية، يده تترك لدغة نارية على خديها المستديرين. يسيطر الرئيس، سيد الهيمنة، ويجرد سكرتيرتها من قيودها وملابسها. يتحول المكتب إلى عالم من العاطفة الخام وغير المفلترة حيث تستسلم السكرتيرة للجنس العنيد، وتئن من خلال مساحة العمل الصامتة ذات يوم. هذه قصة استسلام وهيمنة، عالم تتشابك فيه المتعة والألم، حيث تدفع حدود الرغبة إلى حدودها.